"فتحت ليلى الكتاب فوجدت غابة،
تحسستها بأصابعها، تنشقت عبقها وأغمضت عينيها طويلاً طويلاً
مازالوا يفتشون عن الفتاة التي اختفت داخل كتاب"
للحكايا دائماً سحرها، وعندما تجتمع الحكايا بانسيابية اللغة والوجه الغائب عن الصورة
يزداد السحر وتفتن الكلمات!
مجموعة خواطر لطيفة للغاية، لغتها رقيقة وأفكارها مختلفة ومفاجئة بعذوبة.
القراءة الأولى للدخول لعالم بثينة العيسى الجميل :)
*صورة الغلاف *قطعة أخرى من الجمال* للشاعرة الجميلة جداً سوزان عليوان.
No comments:
Post a Comment