إنها صلاة الفجر
بوابة النصر، ومفتاح التمكين،
لا يواظب عليها ويقيمها إلا المخلصين؛
الحاملين همّ هذا الدين، ساعين في الدنيا بخطى الثابتين الموقنين بوعد الله ونصره..
أضعناها فضعنا في جنبات الأرض نتخبط تائهين،
وحرمنا الأجر، والفضل، والبركة، والنور في الدنيا ويوم الدين!
فاللهم أفقنا من غفلتنا، وردّنا إليك رداً جميلاً، وأجعلنا مقيمي الصلاة ومن أهل الفجر ومن ذريتنا ربنا وتقبّل دعاء.
آمين!
6 رمضان 1441
No comments:
Post a Comment