Wednesday, July 15, 2020

مرحبا ‏أيها ‏الحزن

مرحباً أيها الحزن

رواية صغيرة خفيفة لا تتجاوز ال١١٠ صفحة، لكنها مكثفة وممزوجة بنكهة الحزن الشفيف
وتناقضات المراهقة، وأحلامها العنيفة، وانعكاسات العلاقات المعقدة وأثرها في النفس وتأثيرها على الحياة..
أكثر ما يبعث في النفس الإعجاب هو سن ساغان عندما خطت سطور هذا العمل وكان عمرها 18
كاشفاً عن موهبة ستنمو وتزدهر مع الوقت..
العمل الأول لفرانسواز ساغان بنكهته الفرنسية الرقيقة ولمسته الأنثوية الجميلة كمدخل للكاتبة وللأدب الفرنسي معاً
الترجمة لعمر عبد العزيز أمين، وهي ترجمة جميلة وساعدت على سلاسة القراءة وسهولتها.

الوداع أيها الحزن..
أو بالأحرى إلى اللقاء!

No comments:

Post a Comment