Tuesday, July 14, 2020

قلب ‏الليل



لا فرق بين نجيب محفوظ في كمال أعماله سواء فاقت الألف صفحة أو أقل من 100 صفحة..
نفس البراعة والإبداع والبلاغة.
في روايته القصيرة:
 قلب الليل
العمل الفلسفي من الدرجة الأولى 
يلخص محفوظ رحلة الإنسان في سبيل الكمال_من خلال بطلنا جعفر الرواي_

البحث عن معنى، واكتشاف الذات، السير خلف العقل والقلب وما يقودان إليه وإلى وراءهما سعياً إلى الحقيقة..
ثم البحث من جديد في أنقاض الماضي وبحر الذكريات، للتفتيش عن معنى كل ما كان من نقص وكمال..

"لتمتلىء الحياة بالجنون المقدس حتى النفس الأخير."

1 comment:


  1. " هى الحياة الإنسانية الأصيلة جربها بشجاعة ان استطعت اقتحم الأبواب بجرأة لا تتمسكن فكل ماتحتاجه هو حق لك هذه الدنيا ملك للإنسان لكل إنسان عليك أن تتخلى عن عاداتك السخيفة هذا كل ماهنالك "

    ReplyDelete